THE DEFINITIVE GUIDE TO الدليل السياحي

The Definitive Guide to الدليل السياحي

The Definitive Guide to الدليل السياحي

Blog Article



هناك العديد من الأماكن التي تستحق الزيارة كالمغرب فهو من البلدان الجميلة و السياحية إضافة إلى تركيا المعروفة بجمالها و سحرها و طبيعتها الخلابة ، (كقرية أوزنجول)

بينما يمتاز الدليل السياحي الإلكتروني بخفض التكلفة وسهولة الاستخدام والانتشار الواسع ومعلومات فورية عن الوجهات، الفنادق، المطاعم، والمعالم السياحية، مع تقييمات ومراجعات من المستخدمين الآخرين.

ولا يخفي المساعدة قلقه من تطبيق وزارة السياحة فكرة الدليل الإلكتروني، الذي قد يشكل منافسة للأدلاء التقليديين.

ومع انتشار التطبيقات الإلكترونية الخاصة بالسفر باتت أي تجربة سياحية متكاملة على بعد ضغط زر، بخاصة مع انتشار الهواتف الذكية التي قد توفر لصاحبها كل ما قد يحتاجه من خدمات يقدمها الدليل السياحي التقليدي.

كما يجب أن يمتلك معلومات صحيحة ووافية ومعرفة كاملة عن البلد والمناطق والمدن والمعالم والمنشآت السياحية التي يرافق السائحين لزيارتها. كما يجب على المرشد السياحي أن ينمي ويجدد معارفه ويثري معلوماته بصورة دائمة في المجالات والمواضيع التي يتناولها أثناء الشرح للسائحين، وعليه متابعة كل الاكتشافات ونتائج الدراسات العلمية الجديدة التي قد تؤدي إلى تعديل أو تغيير أو إلغاء لمعلومات ومعارف وتواريخ كان يعتقد بأنها صحيحة، وكانت من قبل مسلمات وتشكل جزء من المعلومات التي ينقلها للسائحين، وقد تؤدي هذه الدراسات إلى اكتشاف معلومات جديدة تضاف إلى المعلومات السابقة أو تكملها.

ويوضح بجكاني أن لكل طرف خصائصه وامتيازاته، فالدليل السياحي مصدر موثوق يمكن التفاعل معه بصورة مباشرة وآنية وسؤاله عن كل ما يختلج ذهن السائح، بينما التطبيقات الإلكترونية تظل مصادر لا تفي بالغرض من حيث التواصل الفعال والحميمي لاستجلاء مكامن الغموض التي قد تعتري السائح، محلياً كان أو أجنبياً.

يجب على المرشدين السياحيين التجرد في مهنتهم والابتعاد عن التحيز والتعصب وتجنب الاجتهادات الشخصية، فحيادية المرشد السياحي أمر ضروري ومطلوب.

يقول المرشد السياحي بمدينة تارودانت أحمد بجكاني إن المقارنة بين تنافسية الدليل والتطبيقات الإلكترونية المتخصصة في التعريف بالسياحة تشبه إلى حد ما المقارنة القائمة بين قراءة الصحف الورقية والمواقع الإلكترونية، شارحاً أنه على رغم الثورة التكنولوجية فإن للصحيفة الورقية قراءها الأوفياء الذين يجعلونها تقاوم الزحف الإلكتروني.

شهدت مهنة الدليل السياحي في تونس منذ أعوام، أزمات أسهمت في تقلص عددهم. ومن أبرز أسباب هذا التراجع الوضع المادي والاجتماعي باعتبارها مهنة موسمية، إضافة إلى الأحداث التي مرت بها البلاد في العشرية الأخيرة، الدليل السياحي مثل العمليات الإرهابية وانتشار فيروس كورونا.

الصناعة التقليدية الصناعة التقليدية الجزائرية والحرف

تشهد السياحة تحولاً عميقاً على مستوى الأدوات والوجهات والتقنيات، إذ تتجه أكثر فأكثر نحو الرقمنة. وعلى مستوى العالم العربي، يتسع نطاق التطبيقات الرقمية التي يؤكد مؤسسوها أنها "لم تأتِ للحلول مكان الدليل السياحي، وإنما من أجل تسليط الضوء على المبادرات السياحية والمؤسسات الناشئة في المجال، والمطاعم وبيوت الضيافة والأدلاء العاملين".

ولمزيد من الاطلاع على حضارة العراق الغنية، يرجى زيارة رابط “هيئة السياحة ” الآتي: تصفح مباشر

طلب إصدار البطاقة الوطنية لحملة صورة القيد الإلكترونيَّة

وفي هذا الصدد، يقول رئيس الجامعة التونسية لأدلاء السياحة مهدي حشاني أنه "لا يمكن لمهنة الدليل السياحي أن تنتهي، وأنه مهما توفرت وسائل التكنولوجيا الحديثة يبقى السائح في حاجة إلى الاتصال المباشر لما له من أثر إيجابي باعتراف السائح نفسه"، مشيراً في السياق ذاته إلى أنه "سيتم إنشاء منصة إلكترونية تضم السيرة الذاتية والمهنية لجميع الأدلاء السياحيين والمناطق التي ينتمون إليها واللغات التي يتحدثون بها، وأرقام هواتفهم وهو ما سيسهل عملية التواصل مع الدليل على غرار السياح أو الدليل السياحي وكالات السفر".

Report this page